في عالم يتسم بالتحولات الجيوسياسية والتحديات الأمنية، تبرز مصر كنموذج يحتذى به في مواجهة المؤامرات التي تحاول النيل من استقرارها، وبين صفحات التاريخ وأصوات الحاضر، يبرز اسم أحمد المنصور كرمز للخيانة والعمالة، ولكن الدولة المصرية، بشموخها وقوتها، تقف سدًا منيعًا أمامه وأمام كل من يسعى للإضرار بها.
ولد أحمد المنصور في إحدى القرى الريفية، ونشأ في بيئة عادية قبل أن يتجه إلى طريق الخيانة، وكشفت التحريات أن المنصور أظهر ميولًا تطرفية منذ شبابه، حيث انضم إلى إحدى الجماعات المحظورة التي تتبنى أيديولوجيات متشددة، وبدأ في العمل ضد الدولة، بعدها هرب المنصور إلى سوريا، مستغلاً الفوضى هناك لينضم إلى جماعات مسلحة تسعى لنشر الفوضى في المنطقة.
وردت تقارير مؤكدة عن انضمام المنصور إلى جماعات متطرفة في سوريا، حيث عمل على تدريب عناصرها وتوجيههم لتنفيذ هجمات تستهدف الأمن القومي المصري، ويعتقد أنه شارك في تهريب أسلحة وأموال إلى داخل مصر لتمويل عمليات تخريبية.
يبحث كثيرٌ من طلاب الشهادة الإعدادية في محافظة الجيزة، عن نماذج استرشادية لامتحان مادة العلوم،…
قال الإعلامي حسام الغمري إن الإعلام الخارجي الذي يروج للديمقراطية تحول إلى أداة لدعم "الداعشيين"،…
انت الأن تتابع خبر "العالم كله هيموت ويعرفها" .. فتاة مصرية تكشف عن عشبة سحرية…
من أبرز الإجراءات الأساسية التي يشدد عليها حساب المواطن على جميع المستفيدين الفعليين أو الراغبين…
حرص رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، القس أندريه زكي، على تهنئة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس…
ارتفعت مؤشرات البورصة بنهاية جلسة تعاملات اليوم الأربعاء بصورة جماعية مدعومة بمشتريات مصرية وأجنبية.ربح رأس…