القاهرة (خاص عن مصر)- في جنوب قطاع غزة، يضطر الأطفال إلى التكيف مع ظروف لا يمكن تصورها مع ظهور مدارس مؤقتة في المقابر.
في خان يونس، تم إعادة استخدام مقبرة عائلية عمرها 200 عام كمساحة تعليمية للأطفال، مما يمنحهم شعورًا هشًا بالحياة الطبيعية وسط فوضى الحرب.
بحسب تقرير لصنداي تايمز، تجد تالا السيبان البالغة من العمر عشر سنوات صعوبة في التركيز على دراستها في مثل هذه البيئة الغريبة. عند التفكير في والدها، الذي قُتل في الصراع، تتخيل وجوده بين القبور؛ مما يُحوِّل تعليمها إلى رحلة عاطفية عميقة.
تدخلت منظمات تطوعية، مثل إسناد الخير، لإنشاء مدارس مؤقتة في أماكن غير تقليدية مثل المقابر. ووصفت نيرمين شلوف، وهي متطوعة، كيف تحول التعليم من الفصول الدراسية المنظمة إلى التعلم بين شواهد القبور، وهو واقع بعيد كل البعد عن حياة الأطفال السابقة.
من منا لا يعشق مغامرات القط والفأر؛ فهو الكرتون الأشهر على الإطلاق منذ زمن طويل،…
الزمالك في مهمة صعبة واستعادة الانتصارات الليلة، عندما يلتقي نظيره الاتحاد السكندري، ضمن منافسات الجولة…
أفاد المركز الوطني للأرصاد في الإمارات أن الطقس سيكون مشمسًا بشكل عام مع تواجد غيوم…
أعلنت الجوازات السعودية عن صرف تعويض مباشر عند وقوع ذلك الأمر في المطارات السعودية بقينا…
كشف مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، أن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تسهم…
قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين خلال احتجاج ضد نتنياهو إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يستخدم…