مصر تزرع «ملكة الفواكه».. تجارب أولية لزراعة المانجوستين والمؤشرات مبشرة
شارك
فاكهة المانجوستين إحدى الفاكهة الاستوائية التي بدأت تعرف الطريق إلى عدد محدود من الأسواق والسلاسل التجارية المصرية.
ولكن الأمر لم يتوقف على ذلك فحسب، بل إن هناك بعض المحاولات التي يقوم بها بعض المهتمين بالشأن الزراعي لزراعتها في الصوب بعد توفير الأجواء الملائمة لزراعتها.
تُلقب تلك الفاكهة بـ “ملكة الفواكه”، يعود أصلها إلى جنوب شرق آسيا، وهي واحدة من أهم الفاكهة الاستوائية الغريبة التي بدأت في الظهور خلال السنوات الماضية في عدد من الأسواق.
ما هي فاكهة المانجوستين؟
وتوجد تلك الفاكهة بشكل رئيسي فى دول تايلاند وماليزيا وإندونيسيا والفلبين، وهى شجرة استوائية مستديمة الخضرة، يُعتقد أن أصلها هو جزر سوندا وجزر الملوك، وتنمو الشجرة نحو من 7 إلى 25 مترًا.
- تحتوي على مضادات الأكسدة: وذلك لأنها غنية بمركبات الزانثونات التي تحارب الالتهابات وتقلل الجذور الحرة الضارة.
- دعم المناعة: حيث تحتوي على فيتامين أ الذي يساعد على دعم صحة الجهاز المناعي بشكل أفضل للدفاع عن الجسم ضد المرض والعدوى.
- تقوية العظام: حيث إنها تحتوى على مستويات عالية من الكالسيوم الذي يساعد في بناء العظام، وتحسين صحة الأسنان، وتنظيم تقلّصات العضلات، وتحسين الدورة الدموية.
- الحماية من الالتهابات: لأنها تحتوي على العديد من المركبات النباتية والألياف المضادة للالتهابات.
- إنقاص الوزن والوقاية من السمنة.
- خفض نسبة السكر في الدم: لأنها تحتوي تساهم المركبات والألياف النباتية فيها في خفض نسبة السكر في الدم.
- الوقاية من السرطان: بفضل القدرة العالية من مضادات الأكسدة فيها.
- تحسين صحة اللثة: حيث تحتوي على عناصر غذائية ومركبات كيميائية قد تساعد على تحسين صحة الفم.
- زيادة مستويات الطاقة: لأنها تحتوي على السكريات الطبيعية والكربوهيدرات التي تعمل على زيادة مستويات الطاقة فى الجسم.
- حماية البشرة: حيث تساعد على تقليل حب الشباب وتفتيح البشرة بشكل طبيعي.
شارك
تعليقات