بحث الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور محيي الدين نعيم وزير النفط والطاقة السوداني، مستجدات تنفيذ المرحلة الثانية لخط الربط الكهربائي المصري السوداني واتخاذ الإجراءات اللازمة لتركيب المهمات الخاصة به، وتعزيز برامج التدريب الفني والمهني للعاملين بقطاع الكهرباء في السودان، وتبادل الخبرات بين البلدين لتحسين كفاءة الأنظمة الكهربائية وتحديث البنية التحتية.
وتطرقا إلى العديد من المشاريع المستقبلية في مجال الطاقة، بما في ذلك التوسع فى استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين شبكات النقل والتوزيع في السودان والاستفادة من الخبرات المصرية فى توليد الكهرباء من طاقتي الرياح والشمس.
وقال عصمت إن تحقيق التكامل الإقليمي في قطاع الكهرباء والطاقة، وتبادل الخبرات في مجالات الطاقة المتجددة، وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد الطبيعية، من أهم محاور استراتيجية العمل، مؤكدا الحرص على تعزيز التعاون مع السودان في إطار الجهود المشتركة لتحقيق الأمن الطاقي في المنطقة وتطوير البنية التحتية للطاقة فى البلدين، والاهتمام بنشر استخدامات الطاقات المتجددة، وتحقيق الاستدامة البيئية وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية.
واستعرض إمكانات قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة واحتياجات قطاع الطاقة السودانى والتعاون فى مجال التدريب والدعم الفني، لا سيما فى مجال الطاقة المتجددة، وإيفاد عدد من الخبراء للمعاونة فى إعداد المواصفات الفنية لأبراج واجهزة القياس لإعداد أطلس الرياح وكذلك تنظيم ورش العمل فى مجالات الطاقة المتجددة وترشيد الطاقة.
وأشاد بالعلاقات المتميزة بين مصر والسودان، ومواصلة تقديم البرامج التدريبية للأشقاء فى جمهورية السودان على أحدث التكنولوجيات العالمية فى مجالات الكهرباء والطاقة.
انت الأن تتابع خبر خلطه مذهلة لتبييض الوجه واليدين في يومين فعالة ومضمونة 100٪ والأن…
يُعد برنامج "دعم ريف" من المبادرات الرائدة التي أطلقتها حكومة المملكة العربية السعودية بهدف تعزيز…
أفادت مصادر خاصة لوكالة رويترز أنّ مفاوضات السلام بين إسرائيل وحركة حماس قد أحرزت تقدماً…
يرى محمد الشرقاوى, نائب رئيس تحرير روز يوسف، أن المدارس المصرية اليابانية من أهم الانظمة…
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا اليوم الخميس؛ لمتابعة الموقف التنفيذي لـ الإفراج…
يعد الباذنجان من أفضل أنواع الخضروات التى يمكن تقديمها على السفرة المصرية خاصة إذا كان…