في دعوةٍ لمكافحة التبذير، ناشد الدكتور فهد الخضيري، أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات السعودي، عبر حسابه على تويتر، إلى إكرام التمر والخبز والاقتصاد في شرائهما، وعدم شراء كميات تفوق الحاجة.
وحثّ الخضيري على ترك الفائض في الأرفف أو التصدق به بدلاً من إهداره، مذكراً بالجهد المبذول لإنتاج كيلو واحد منهما، والذي يتطلب حوالي ألف لتر من الماء.
إقرأ ايضاً:” ما يصح تصرفات نجوم السعودية” ردة فعل مثيرة من نجم العراق على تصريحات البليهي والعويسجنون أن يكون بديل لودي!! الروقي يطالب برحيل نيمار بعد إصابته في “مناورة خفيفة”
تأتي هذه الدعوة في ظل تنامي ظاهرة التبذير في العالم، وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وأزمة شح المياه في بعض المناطق.
وقد لاقت دعوة الدكتور الخضيري تفاعلاً إيجابياً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أيدوا دعوته إلى ترشيد الاستهلاك والحفاظ على النعم.
وقال الدكتور الخضيري في تغريدته:
“أكرموا التمر واكرموا الخبز ولا تشتري اكثر من حاجتك، وإذا لم تستهلكها فاتركها في الأرفف ولاتشتريها، او تصدق بها او اقتصد في شراء الكميات، ولنعلم انه من اجل انتاج كيلو تمر واحد او كيلو قمح نحتاج الف لتر ماء(+-٣٠٠)خلال موسم زراعي واحد( يعني تقريباً الف عبوة ماء سعة لتر ونص لانتاج كيلو تمر او كيلو دقيق وقمح) فاتقوا الله ولا تسرفوا واتركوه في ماعونه ولا تهدرونه او تصدقوا به)”
ودعا الدكتور الخضيري إلى التصدّق بالمواد الغذائية الزائدة عن الحاجة او عدم شراءها بدلاً من إهدارها.
وتفاعل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تغريدة الدكتور الخضيري، مؤيدين دعوته إلى إكرام التمر والخبز وعدم التبذير.
آل معمر أم المهيدب؟!! الجدي يطلق المفاجأة المدوية.. الرئيس السابق يعود لتوحيد النصر
إبراهيم القاسم يعد بالانطلاق من جديد بعد الخسارة!
قال المهندس أحمد حامد، استشاري النظم الأمنية والذكاء الاصطناعي، إن الأمن السيبراني هو من يحمي…
عمر مرموش هو لاعب كرة قدم مصري محترف في صفوف آينتراخت فرانكفورت الألماني، وبات حديث…
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء عن مشاركة محمد رمضان في مسلسلات رمضان 2025، هذا…
القاهرة (خاص عن مصر)- ترك هجوم نيو أورليانز يوم رأس السنة ندبة دائمة على المدينة…
ينتهي يوم الأثنين المقبل، التقديم في أكبر طرح للأراضي السكنية في المدن الجديدة، والذي يتضمن…
أسعار الليمون وصلت خلال الفترة الماضية إلى مستويات لم تصل إليها منذ فترة طويلة، حيث…