في عالم يتسم بالتحولات الجيوسياسية والتحديات الأمنية، تبرز مصر كنموذج يحتذى به في مواجهة المؤامرات التي تحاول النيل من استقرارها، وبين صفحات التاريخ وأصوات الحاضر، يبرز اسم أحمد المنصور كرمز للخيانة والعمالة، ولكن الدولة المصرية، بشموخها وقوتها، تقف سدًا منيعًا أمامه وأمام كل من يسعى للإضرار بها.
ولد أحمد المنصور في إحدى القرى الريفية، ونشأ في بيئة عادية قبل أن يتجه إلى طريق الخيانة، وكشفت التحريات أن المنصور أظهر ميولًا تطرفية منذ شبابه، حيث انضم إلى إحدى الجماعات المحظورة التي تتبنى أيديولوجيات متشددة، وبدأ في العمل ضد الدولة، بعدها هرب المنصور إلى سوريا، مستغلاً الفوضى هناك لينضم إلى جماعات مسلحة تسعى لنشر الفوضى في المنطقة.
وردت تقارير مؤكدة عن انضمام المنصور إلى جماعات متطرفة في سوريا، حيث عمل على تدريب عناصرها وتوجيههم لتنفيذ هجمات تستهدف الأمن القومي المصري، ويعتقد أنه شارك في تهريب أسلحة وأموال إلى داخل مصر لتمويل عمليات تخريبية.
موقعنا – الرياض: توقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم –…
أعلنت وزارة العمل، توافر وظائف للمصريين فى اليونان، فى عدة وظائف، تلقت الإدارة العامة للتشغيل…
قضت محكمة جنايات مستأنف القاهرة المنعقدة في العباسية، اليوم الأربعاء، تأييد الحكم بالإعدام على المتهم…
تعقد محكمة استئناف جنايات القاهرة، اليوم الأربعاء، جلسة النطق بالحكم على المتهم بقتل 3 مصريين…
شهد سعر الدولار مقابل الجنيه حالة من الاستقرار مع بداية تعاملات اليوم الأربعاء 15 يناير…
أكد أحمد سالم، المتحدث الرسمي لمجلس إدارة نادي الزمالك، أن قرار التغيير الفني من جوزيه…